اسم الله


اسم الله

أسماء الله الحسنى أسماء الله الحسنى أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد وتعظيم الله وصفات كمال الله ونعوت جلال الله، وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله.۱، يدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها.۲ سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده۳، لا يشبهه […]


أسماء الله الحسنى

أسماء الله الحسنى أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد وتعظيم الله وصفات كمال الله ونعوت جلال الله، وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله.۱، يدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها.۲

سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده۳، لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد ۴، وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله۵، لا يعلمها كاملة وافية إلا الله.

وهي أصل من أصول التوحيد، في العقيدة الإسلامية لذلك فهي روح الإيمان وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه۶، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأن شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله.۷

امتدح الله بها نفسه في القرآن الكريم فقال:  اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى  ۸ (سورة طه، الآية ۸)، وحث عليها الرسول محمد ﷺ فقال: إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ.۹

محتويات

في القرآنعدل

ورد ذكر وجود أسماء الله وتسميتها بأسماء الله الحسنى في القرآن في أربع آيات هي:

حسب رواية الوليد بن مسلمعدل

وأسماء الله الحسنى حسب رواية الوليد بن مسلم عند الترمذي كالتالي:

* = الأسماء التي لم تثبت لا في القران ولا في السنة.

الأسماء التي لم تثبت لا في القران ولا في السنةعدل

أسماء الله الحسنى توقيفية، إذ لا يجوز لنا أن نسمي الله سبحانه، إلا ما سمى به نفسه، في القران الكريم أو في الأحاديث الصحيحة. الأسماء التي ليس عليها دليل عند رواية الوليد بن مسلم حددها الشيخ الرضواني۱۳ الشيخ عبد المحسن العباد۱۴ والشيخ ابن عثيمين ۱۵(انظر الجدول أسفله). وهي كالتالي:

الخافضُ المعزُّ المذِل العَدْلُ الجَلِيلُ البَاعِثُ المُحْصِي المُبْدِئُ المُعِيدُ المُمِيتُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَالِي المُقْسِط المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ البَاقِي الرَّشِيدُ الصَّبُور.

أقوال العلماء حول الأسماء غير الثابتةعدل

في ما يلي أقوال العلماء حول الأسماء غير الثابتة والتي لا يجوز تسمية الله بها ولا الدعاء بها:

لا يمكن نسب الضر إلى الله تعالى، ولا تسميته بالضار، ورسوله ﷺ يقول:

روي عن رسول الله  في صحيح مسلم ۷۷۱۲۰:

أقوال العلماء حول رواية الوليدعدل

ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم تعيين هذه الأسماء، والحديث المروي عنه في تعيينها ضعيف.

ليست العلة عند الشيخين (البخاري ومسلم)، تفرد الوليد فقط، بل الاختلاف فيه

والاضطراب، وتدليسه واحتمال الإدراج .

عند المسلمينعدل

روي عن رسول الله  في صحيح البخاري۹، صحيح مسلم۲۷، مسند أحمد۲۸، سنن الترمذي۲۹، سنن ابن ماجه۳۰:

أهمية معرفتهاعدل

ما يجب فيهاعدل

صحة الإطلاقعدل

صحة الإطلاق شرط من شروط أسماء الله الحسنى، وفيه يجب أن يقتضي الاسم المدح والثناء بنفسه بدون متعلق أو قيدعادي۴۵، وميزان الأسماء الحسنى يدور على المدح بالملك والاستقلال وما يعود إلى هذا المعنى، وعلى المدح بالحمد والثناء وما يعود إلى ذلك، وكل اسم دل هذين الأمرين فهو صالح دخوله فيها ۵۰،

توقيفيتهاعدل

اتفق علماء المسلمون بأن أسماء الله الحسنى كلها توقيفية، أي يجب الوقوف في أسماء الله على ما ورد ذكره في نصوص الشرع لا يزيد أحد على ذلك ولا ينقص منه، بل يكتفى بما وردت به نصوص الشرع لفظا ومعنى، غير قابل للقياس، ولا التبديل بمرادف، ولا يؤدي إلى معناها غيرها وإن تقاربا في ظاهر الكلام.

واختلف علماء المسلمون في طريقة التوقيف في أسماء الله الحسنى كالتالي:

ما ثبت الدعاء بهعدل

فما ورد في القرآن أو في السنة النبوية الصحيحة، ودعي الله به فهو اسم من أسماء الله الحسنى.۴۵

الأسماء والصفات صادرة عن كمالهعدل

الله كامل بذاته وصفاته، وأسماء الله الحسنى وصفاته صادرة عن كماله، والمخلوق يسمى بعد فعاله.

المثل الأعلىعدل

ليس في الدنيا مما في الآخرة إلا الأسماء، فهكذا الأسماء والصفات، لم يمنع انتفاء نظيرها ومثالها ومماثلها من فهم حقائقها، ومعانيها، بل قام بقلوب السلف معرفة حقائقها، وانتفاء التمثيل والتشبيه، والتعطيل عنها. وهذا هو المثل الأعلى الذي أثبته الله تعالى لنفسه فقال: ﴿وله المثل الأعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم (۲۷)﴾ (سورة الروم)، وقال سبحانه:﴿ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (۱۱)﴾ (سورة الشورى).۴۵

دلالتهاعدل

الدلالة العلميةعدل

وهي الدلالة على العلمية، فكل أسماء الله الحسنى تدل على علم واحد، فهي أعلام باعتبار دلالتها على الذات، مترادفة لدلالتها على مسمى واحد، وهو الله عز وجل.۶۰

الدلالة الوصفيةعدل

وهي الدلالة على كمال الوصفية، وهي تؤخذ من كل اسم من أسماء الله الحسنى بعينه، باعتبار ما دلت عليه من المعاني، متباينة لدلالة كل اسم من أسماء الله الحسنى على معناه الخاص، وتنقسم إلى قسمين دلالة وصفية خاصة ودلالة وصفية عامة.

الدلالة الوصفية الخاصةعدل

وهي الدلالة على كمال الوصفية وخصوصيتها، فهي تؤخذ من أسماء الله الحسنى التي تدل على معاني لا يصح أن تطلق إلا على الله كالمتكبر والجبار.

الدلالة الوصفية العامةعدل

وهي الدلالة على كمال الوصفية وعموميتها، فهي تؤخذ من أسماء الله الحسنى التي تدل على معاني يمكن أن تطلق على غير الله كالكريم والرحيم دون مشابهة أو تمثيل.

الدلالة اللفظيةعدل

يدل كل اسم من أسماء الله الحسنى على الذات والصفات دلالة مطابقة، ويدل على الذات وحدها أو على الصفة وحدها دلالة تضمن. ويدل على الصفة الأخرى اللازمة لتلك المعاني دلالة التزام. وتنقسم الدلالة اللفظية إلى ثلاثة أقسام:

الدلالة المعنوية العقليةعدل

هي خاصة بالعقل والفكر الصحيح؛ لأن اللفظ بمجرده لا يدل عليها وإنما ينظر العبد ويتأمل في المعاني اللازمة لذلك اللفظ الذي لا يتم معناها بدونه وما يشترط له من الشروط، ۶۲ فلأن الصفات ليست ذوات بائنة من الموصوف حتى يلزم من ثبوتها التعدد، وإنما هي من صفات من اتصف بها فهي قائمة به، وكل موجود فلا بد له من تعدد صفاته، ففيه صفة الوجود، وكونه واجب الوجود أو ممكن الوجود، وكونه عينا قائما بنفسه أو وصفا في غيره.۶۳

التي عليها خلافعدل

دار خلاف بين علماء المسلمين حول إدراج بعض الأسماء الواردة في القرآن أو في أحاديث الرسول محمد ضمن أسماء الله الحسنى، وذلك بسبب طريقة ورودها، حيث أن منها ماورد على وجه الإضافة أو التقييد أو على وجه الإخبار أو الأسماء الجامدة، فمنهم من أدرجها ضمن أسماء الله الحسنى ولم يدرجها آخرون.

الأسماء الجامدةعدل

ليست منهاعدل

أكثر أقوال علماء المسلمين يشير إلى أن الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى: فليس من أسماء الله الحسنى الدهر، والشيء ونحو ذلك، لأن هذه الأسماء لا تتضمن معنى يلحقها بالأسماء الحسنى فالأسماء الحسنى أعلام وأوصاف، ولأن الله تعالى لم يتسم بها ولم يسمه بها رسوله.

فهذا الحديث قد يفهم منه أن «الدهر» اسم من أسماء الله الحسنى، وهو ليس كذلك. فهو أولا: اسم جامد لا يتضمن معنى يلحقه بالأسماء الحسنى.۶۵ وثانيا: إن اسم الدهر اسم للوقت والزمان عادي.۶۵ .

من أسماء اللهعدل

لم يشترطه علي بن حزم الأندلسي وغيره من الظاهرية أن الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى، فقد أخذ الحديث على ظاهره، ولذا ذكر من بين الأسماء الحسنى اسم الدهر. ورد عليه كثير من علماء المسلمين الذين يعدون الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى، من ذلك قول ابن كثير: (غلط ابن حزم الأندلسي ومن نحا نحوه من الظاهرية في عدهم الدهر من الأسماء الحسنى أخذا من هذا الحديث)۶۸

ما ورد من الأسماء على وجه الإضافة أو التقييدعدل

لا يكون اسما بهذا الورودعدل

ما ورد من الأسماء مقيدا في القرآن، فلا يكون اسما بهذا الورود مثل:

وكذلك إذا ورد في الكتاب والسنة اسم فاعل يدل على نوع من الأفعال ليس بعام شامل، فلا يعد من الأسماء الحسنى، مثل: الزارع، الذارئ، المسعر.۷۳

يكون اسما بهذا الورودعدل

لم يشترط هذا الشرط كثير من العلماء المسلمين المجتهدين في معرفة أسماء الله الحسنى منهم

ما ورد على وجه الإخبار لا على وجه تسمية اللهعدل

ليست منهاعدل

منهاعدل

لم يشترط هذا الشرط بعض العلماء المسلمين المجتهدين في معرفة أسماء الله الحسنى منهم

البيهقي وابن منده والقرطبي حيث أدرجوا ضمن أسماء الله الحسنى أسماء مثل الصانع والذارئ والبادئ.

كذلك ابن الوزير فقد عد من أسماء الله الحسنى أسماء مثل الفاعل والمستمع والحاسب والمنزل والزارع والكاتب والمرسل.

بل تجاوز أيضا هذا الشرط أبو بكر بن العربي فقد عد من أسماء الله الحسنى أسماء مثل المريد والمحب والمبغض والرضا والسخط والبالي والمبلي والمبتلي والفاتن.

ما ورد على سبيل الجزاء والمقابلة والعدل والعقابعدل

ورد في القرآن أفعال أطلقها الله على نفسه على سبيل الجزاء والمقابلة والعدل والعقاب ولم يتسم منها باسم، وقد اتفق علماء المسلمين بأنها ليست من أسماء الله الحسنى، كقول الله:

قال ابن القيم: « ومن هنا يعلم غلط بعض المتأخرين وزلقة الفاحش في اشتقاقه له من كل فعل أخبر به عن نفسه اسما مطلقا فأدخله في أسمائه الحسنى، فاشتق له اسم الماكر، والخادع، والفاتن، والمضل، والكاتب، ونحوها من قوله: (ويمكر الله) (سورة الأنفال: ۳۰)، ومن قوله: (وهو خادعهم) (سورة النساء: ۱۴۲)، ومن قوله: (لنفتنهم فيه) (سورة طه: ۱۳۱)، ومن قوله: (يضل من يشاء) (الرعد: ۲۷) (سورة النحل: ۹۳) (سورة فاطر: ۸)، وقوله تعالى: (كتب الله لأغلبن) (سورة المجادلة: ۲۱)، وهذا خطأ من وجوه:

وقال حافظ حكمي: (قد ورد في القرآن أفعال أطلقها الله عز وجل على نفسه على سبيل الجزاء العدل والمقابلة وهي فيما سيقت فيه مدح وكمال لكن لا يجوز أن يشتق له تعالى منهما أسماء ولا تطلق عليه في غير ما سيقت فيه من الآيات كقوله تعالى (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا (۱۴۲))(سورة النساء) وقوله (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين (۵۴)) (سورة آل عمران) وقوله تعالى (نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون (۶۷)) (سورة التوبة) وقوله تعالى *(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون (۱۴) الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون (۱۵)) (سورة البقرة) ونحو ذلك فلا يجوز أن يطلق على الله مخادع ماكر ناس مستهزئ ونحو ذلك مما يتعالى الله عنه ولا يقال الله يستهزئ ويخادع ويمكر وينسى على سبيل الإطلاق تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا)۸۱

إحصاءهاعدل

تعددت عند علماء المسلمين أراء وتفسيرات وطرق إحصاء أسماء الله الحسنى على النحو التالي:

عددهاعدل

ليس لها عدد محددعدل

ليس لما تعرف الله به إلى عباده عدد محددعدل

يتفق أكثر علماء المسلمين بأن أسماء الله الحسنى ليس لها عدد معين ولا يمكن حصرها والإحاطة بها كاملة لأن منها ما أستأثر الله به في علم الغيب عنده ومنها ما يفتح الله به على رسوله يوم القيامة وغيرها مما يستحيل على بشر أن يحصيه.

فما استأثر الله به في علم الغيب عنده، لا يمكن لأحد حصره ولا الإحاطة به.

تعرف الله إلى عباده بعدد محددعدل

ما جاء في الحديث: «إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما» فقال الرضواني:فمعنى الحديث أن هذا العدد الذي تعرف الله به إلى عباده في كتابه وفي سنة رسوله من جملــة أسماء الله ومن شأنه أن من أحصاه دخل الجنة.۹۱

محصورة في عدد معينعدل

ما جاء في الحديث: «إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما» فقال ابن حزم: إنه لو جاز أن يكون له اسم زائد على العدد المذكور لزم أن يكون له مائة اسم، فيبطل قوله: مائة إلا واحدا. وقال: وصح أن أسماءه لا تزيد على تسعة وتسعين شيئا، لقوله: مائة! إلا واحدا فنفى الزيادة وأبطلها.۹۲

مناهج وطرق جمعهاعدل

اجتهادات في إحصاءهاعدل

اجتهد كثير من علماء المسلمين في إحصاء أسماء الله الحسنى منهم

الأسماء المتضمنة صفة واحدةعدل

في الأسماء المتضمنة صفة واحدة، كل صيغة من صيغ الاسم تعد اسما مستقلا، مثال ذلك: «القادر»، «القدير»، «المقتدر» متضمنة لصفة القدرة، وتعد ثلاثة أسماء.

وأسماء مثل: «العلي»، «الأعلى»، «المتعال»، تعد ثلاثة أسماء مع تضمنها لصفة واحدة هي صفة العلو.

الأسماء المقترنةعدل

الأسماء المقترنة التي لا يصح فيها إطلاق اسم منها دون الآخر مثل: اسمي «القابض، الباسط»، واسمي «المقدم، المؤخر»؛ فكل مجموعة من هذه الأسماء وإن كانت تحوي اسمين مختلفين؛ لأن كل اسم منها يحمل معنى غير الآخر، لكنها تكون كالاسم الواحد في المعنى؛ فلا يصح إفراد اسم عن الآخر في الذكر؛ لأن الاسمين إذا ذكرا معا دل ذلك على عموم قدرته وتدبيره، وأنه لا رب غيره، وإذا ذكر أحدهما لم يكن فيه هذا المدح، والله له الأسماء الحسنى.۱۰۸

اسم الله الأعظمعدل

أسماء الله الحسنى كما جاءت في القرآنعدل

الدعاء بأسماء الله الحسنى في القرآنعدل

اختلاف الطوائف فيهاعدل

إن مقام أسماء الله الحسنى وصفاته مقام طال فيه النزاع على مدى العصور الإسلامية وحارت فيه الأفهام وزلت الأقدام وكل فرقة تدعي الصواب بزخرف الجواب

حقيقة الاختلافعدل

الكلام في الآيات والأحاديث الواردة في الصفات قد طالت ذيوله، وتشعبت أطرافه وتناسبت فيه المذاهب وتفاوتت فيه الطرائق وتخالفت فيه النحل وسبب هذا عدم وقوف المنتسبين إلى العلم حيث أوقفهم الله ودخولهم في أبواب لم يأذن الله لهم بدخولها ومحاولتهم لعلم شيء استأثر الله بعلمه حتى تفرقوا فرقا وتشعبوا شعبا، وصاروا أحزابا ۱۲۹، وقد ذكر بأن كثرة الخوض والتعمق في البحث في آيات الصفات وكثرة الأسئلة في ذلك الموضوع من البدع التي كان يكرهها السلف.۱۳۰

المصطلحات مدار الاختلافعدل

الطوائف المختلفةعدل

الجهميةعدل

من أشهر معتقداتهم إنكارهم لجميع الأسماء والصفات.۱۳۲

السلفيةعدل

معتقد السلفية في أسماء الله في النقاط التالية:۱۳۳

معتقد السلفية في صفات الله في النقاط التالية:۱۳۴

الشيعةعدل

نهج كثير من طوائف الشيعة منهج المتوسعين في جمع أسماء الله الحسنى ، فاشتقوا من كل صفة وفعل اسما واشتقوا أسماء من باب الإخبار والرؤيا وغيرها حتى بلغت الآلاف من الأسماء، ومن الأسماء التي أدخلوها.

كتب في شرح أسماء الله الحسنىعدل

انظر أيضاعدل

مراجععدل

وصلات خارجيةعدل

الأسماء والصفات · التحبير في التذكير شرح أسماء الله الحسنى · لوامع البينات شرح أسماء الله تعالى والصفات · الأمد الأقصى في شرح أسماء الله الحسنى وصفاته العلى · شرح الأسماء الحسنى (السنوسي) · شرح أسماء الله الحسنى (أحمد زروق)

شرح ابن القيم لأسماء الله الحسنى

اسم الله الاعظم – شرحه وفوائده ومجرباته

Ove di boek

اسم الله